## الازياء الليبية فى الاعراس من التراث الجميل ##
الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي
الزى الطرابلسي" لون من ألوان الأزياء التقليدية في ليبيا وتلبسه الفتاة عادة في مناسبات الأفراح ، في اللهجة المحلية يسمى هذا الزي " البدلة الصغيرة " وهي كناية عن " الرداء" الموشي بالذهب بالإضافة إلى الحلي الذهبي وأثمن قطعة" فيه " الخناق
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة
الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي
الزى الطرابلسي" لون من ألوان الأزياء التقليدية في ليبيا وتلبسه الفتاة عادة في مناسبات الأفراح ، في اللهجة المحلية يسمى هذا الزي " البدلة الصغيرة " وهي كناية عن " الرداء" الموشي بالذهب بالإضافة إلى الحلي الذهبي وأثمن قطعة" فيه " الخناق
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة