امنا الغولة
في حتتنا زمان كان في واحد اسمه سلطان البطل سلطان وكنا ديما نسمع عنه حكايات اصله كان واحد من اللي وقفه قدام الغولة زمان لما قرروا رجالة الحتة الوقوف قصدها زمان من غير خوف كانوا شجعان الخلاصة دي حكاية كانت لعم سلطان البطل سلطان سمعنها وبنسمعها وهنسمعها وهنحتفل بنصر حققه الرجالة ومن ضمنهم سلطان لكن نفسي احتفل بنصر احنا اللي نحققه عشان في زمن احفادنا نبقى زي البطل سلطان اللي مات وماتت معاه كل الحكايات ودلوقتي بقى للغولة بيت كبير في الحته وحواليها غيلان صغيرين قاعدين ومربعين ماهو احنا اللي قاعدين خايفين وساكتين وعشان السكوت علامة الرضى زغرطي يا ام العروسة وفي الفرح قدمي الحتة تورتة عشان يقسموها المعازيم
وعجبي ياغولة يالي اصلك مش غولة خوفنا وسكوتنا هما اللي خلوكي امنا الغولة
وعجبي
و رح تكون الغولة في خبر كان ... او مفيش
وعجبي ياغولة يالي اصلك مش غولة خوفنا وسكوتنا هما اللي خلوكي امنا الغولة
وعجبي
و رح تكون الغولة في خبر كان ... او مفيش